!!!!!!!للأسف
اخوتى الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ارسل الى احد الاخوة هذة الرسالة التى تحوى تشخيص مبسط لبعض من مشاكلنا فى العالم العربى واللتى تحول دون تقدمنا ورفعتنا
ادعو الله ان يعيننا على ما ابتلينى بة ويغير حالنا الى احسن حال
طاب يومكم ودمتم فى امان الله
----------------------------------------------------
سؤال:
دائما ما يخطر ببالي ، لماذا أمريكا أصبحت الدولة الأولى عالميا ؟
لماذا أصبحت أمريكا ...أمريكا
لماذا الصناعة الأمريكية هي الأفضل؟
لماذا يحلم نصف العرب بقطعة من البلاستيك خضراء اللون تمكنهم من دخول أمريكا؟
لماذا تسعى معظم الشعوب العربية لتقليد الثقافة الأمريكية على الرغم من كره العرب لأمريكا؟
الجواب :
هشام، صديق أردني يعز على قلبي كثيرا، يعمل هشام معي في نفس الشركة،
هشام رجل خارق الذكاء ، بل هو أذكى من رأت عيني ، قام هشام بعمل أول برنامج له بلغة
الـ C ++ عندما بلغ التاسعة من عمرة
حصل هشام على الثانوية العامة بنسبة 99.8% وتخرج من الجامعة الأول على الدفعة ومسجل باسمه 8 براءات اخترع و لديه شهادات اعتراف من معاهد عالمية يابانية وأمريكية وكندية
وذات يوم أرسلت إليه جامعة أمريكية عريقة رسالة تفيده برغبة الجامعة في تدريسها على حسابها ، وبالفعل غادر هشام السعودية متجها إلى أمريكا ومعه زوجته وولديه حسام وعمار
وعندما وصل هشام إلى أمريكا ، اكتشف أنه لا يحمل أي مستند رسمي عن دراسة ولديه
أصيب هشام بغم وهم فكيف سيستكمل حسام ( صف رابع) تعليمه وهو لا يملك أي مستند يشير إلى أنه شاهد يوما ما مدرسة ، فضلا عن أن يكون درس فيها
وعمار (صف ثاني) يعاني من المشكلة نفسها
ذهب هشام بصحبة ولديه إلى مدرسة قريبة ، وطلب تسجيل ولديه، فطلبت منه مديرة المدرسة أوراقهما
فأجابها هشام بأن الإثبات الوحيد الذي يملكه عن دراسة ولديه هو خطاب وداع من المرشد الطلابي في مدرستهما في السعودية
فأجابت المديرة : لا عليك .. اذهب إلى عملك و سأصحب حسام وعمار إلى فصليهما
وبالفعل تم موضوع تسجيل الولدين في أقل من 5 دقائق
وبعد مرور سنتين ، تمكن هشام من نيل درجة الماجستير بتفوق ، وقرر العودة إلى السعودية، ولأن الجميع يعرف ذكاء هشام الخارق ، عرضت عليه السلطات في أمريكا الجنسية الأمريكية بالإضافة إلى تبني تام لكل مصاريفه ومصاريف عائلته، ولكن هشام رفض وقال سأرجع لبلاد الحرمين
وبالفعل رجع هشام إلى السعودية في فترة الإجازة الصيفية ، فذهب لتسجيل ولديه في المدرسة
فذهب إلى إدارة التعليم ومعه شهادات طفليه وشاهدات التفوق ، وعندما قدمها للموظف المسؤول ، أجابه الموظف بأن التقديم مقتصر على السعوديين وأن تقديم الأجانب بعد شهر
وبعد مرور شهر ذهب هشام إلى الإدارة مرة أخرى ، فقال له الموظف : التقديم في الصباح للسعوديين فقط ، والأجانب بعد الظهر
ذهب هشام في اليوم التالي إلى الموظف ، فلم يجده، فسأل عنه فقالوا له مشوار وسيرجع ، فانتظره هشام
وبعد ساعة قدم الموظف، ورفض استلام الطلب لأن الدوام انتهى
وفي اليوم التالي ، قدم هشام الطلب ، فرفض الموظف الطلب بحجة أن هناك تصديقات ناقصة، وطلب منه أن:
*يصدق الشهادات من المدرسة في أمريكا
* ثم يصدق الأوراق من السفارة السعودية في واشنطن
*ثم يقدم معاملة معادلة
واستغرقت المعاملة السابقة شهرين و بعد جهد جهيد تمت المعاملة بنجاح
وذهب هشام إلى المدرسة ومعه أوراق ولديه كاملة ، وقدمها إلى مدير المدرسة ، فطلب منه المدير شراء مكيفات للمدرسة وإلا فإنه لن يسجل ولديه
ذهب هشام إلى إدارة التعليم ليقدم شكوى ضد المدير، ولكن أحدا لم يستمع إليه
فخرج هشام واتصل للعودة إلى أمريكا
والآن يعيش هشام في أمريكا وهو يحمل الجنسية الأمريكية و قد حصل على شهادة الدكتوراه،
وأصبح مستشارا وبرفسورا في الجامعة وكسبت أمريكا عقلا عربيا جبارا،
ولازال الموظف في إدارة التعليم يطالب بأختام ولا زال مدير المدرسة يتسول لشراء مكيفات
للمدرس
اخوتى الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ارسل الى احد الاخوة هذة الرسالة التى تحوى تشخيص مبسط لبعض من مشاكلنا فى العالم العربى واللتى تحول دون تقدمنا ورفعتنا
ادعو الله ان يعيننا على ما ابتلينى بة ويغير حالنا الى احسن حال
طاب يومكم ودمتم فى امان الله
----------------------------------------------------
سؤال:
دائما ما يخطر ببالي ، لماذا أمريكا أصبحت الدولة الأولى عالميا ؟
لماذا أصبحت أمريكا ...أمريكا
لماذا الصناعة الأمريكية هي الأفضل؟
لماذا يحلم نصف العرب بقطعة من البلاستيك خضراء اللون تمكنهم من دخول أمريكا؟
لماذا تسعى معظم الشعوب العربية لتقليد الثقافة الأمريكية على الرغم من كره العرب لأمريكا؟
الجواب :
هشام، صديق أردني يعز على قلبي كثيرا، يعمل هشام معي في نفس الشركة،
هشام رجل خارق الذكاء ، بل هو أذكى من رأت عيني ، قام هشام بعمل أول برنامج له بلغة
الـ C ++ عندما بلغ التاسعة من عمرة
حصل هشام على الثانوية العامة بنسبة 99.8% وتخرج من الجامعة الأول على الدفعة ومسجل باسمه 8 براءات اخترع و لديه شهادات اعتراف من معاهد عالمية يابانية وأمريكية وكندية
وذات يوم أرسلت إليه جامعة أمريكية عريقة رسالة تفيده برغبة الجامعة في تدريسها على حسابها ، وبالفعل غادر هشام السعودية متجها إلى أمريكا ومعه زوجته وولديه حسام وعمار
وعندما وصل هشام إلى أمريكا ، اكتشف أنه لا يحمل أي مستند رسمي عن دراسة ولديه
أصيب هشام بغم وهم فكيف سيستكمل حسام ( صف رابع) تعليمه وهو لا يملك أي مستند يشير إلى أنه شاهد يوما ما مدرسة ، فضلا عن أن يكون درس فيها
وعمار (صف ثاني) يعاني من المشكلة نفسها
ذهب هشام بصحبة ولديه إلى مدرسة قريبة ، وطلب تسجيل ولديه، فطلبت منه مديرة المدرسة أوراقهما
فأجابها هشام بأن الإثبات الوحيد الذي يملكه عن دراسة ولديه هو خطاب وداع من المرشد الطلابي في مدرستهما في السعودية
فأجابت المديرة : لا عليك .. اذهب إلى عملك و سأصحب حسام وعمار إلى فصليهما
وبالفعل تم موضوع تسجيل الولدين في أقل من 5 دقائق
وبعد مرور سنتين ، تمكن هشام من نيل درجة الماجستير بتفوق ، وقرر العودة إلى السعودية، ولأن الجميع يعرف ذكاء هشام الخارق ، عرضت عليه السلطات في أمريكا الجنسية الأمريكية بالإضافة إلى تبني تام لكل مصاريفه ومصاريف عائلته، ولكن هشام رفض وقال سأرجع لبلاد الحرمين
وبالفعل رجع هشام إلى السعودية في فترة الإجازة الصيفية ، فذهب لتسجيل ولديه في المدرسة
فذهب إلى إدارة التعليم ومعه شهادات طفليه وشاهدات التفوق ، وعندما قدمها للموظف المسؤول ، أجابه الموظف بأن التقديم مقتصر على السعوديين وأن تقديم الأجانب بعد شهر
وبعد مرور شهر ذهب هشام إلى الإدارة مرة أخرى ، فقال له الموظف : التقديم في الصباح للسعوديين فقط ، والأجانب بعد الظهر
ذهب هشام في اليوم التالي إلى الموظف ، فلم يجده، فسأل عنه فقالوا له مشوار وسيرجع ، فانتظره هشام
وبعد ساعة قدم الموظف، ورفض استلام الطلب لأن الدوام انتهى
وفي اليوم التالي ، قدم هشام الطلب ، فرفض الموظف الطلب بحجة أن هناك تصديقات ناقصة، وطلب منه أن:
*يصدق الشهادات من المدرسة في أمريكا
* ثم يصدق الأوراق من السفارة السعودية في واشنطن
*ثم يقدم معاملة معادلة
واستغرقت المعاملة السابقة شهرين و بعد جهد جهيد تمت المعاملة بنجاح
وذهب هشام إلى المدرسة ومعه أوراق ولديه كاملة ، وقدمها إلى مدير المدرسة ، فطلب منه المدير شراء مكيفات للمدرسة وإلا فإنه لن يسجل ولديه
ذهب هشام إلى إدارة التعليم ليقدم شكوى ضد المدير، ولكن أحدا لم يستمع إليه
فخرج هشام واتصل للعودة إلى أمريكا
والآن يعيش هشام في أمريكا وهو يحمل الجنسية الأمريكية و قد حصل على شهادة الدكتوراه،
وأصبح مستشارا وبرفسورا في الجامعة وكسبت أمريكا عقلا عربيا جبارا،
ولازال الموظف في إدارة التعليم يطالب بأختام ولا زال مدير المدرسة يتسول لشراء مكيفات
للمدرس
الجمعة أكتوبر 16, 2015 1:03 am من طرف سباْ
» قصص عربية حكيمة
الخميس ديسمبر 11, 2014 9:34 pm من طرف houcine13
» أمريكي ، وأفغاني ، وفتاة جميلة ، وأمرأة عجوز
الخميس ديسمبر 11, 2014 9:23 pm من طرف houcine13
» الطرائق البيداغوجية لتعليم السياقة
السبت نوفمبر 29, 2014 6:39 pm من طرف kamel05
» تعلم السياققة ..........أدخل وشوف بنفسك
الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 7:09 pm من طرف baby-boxe5
» يا عزيزي كلنا مـُــخـَــــوْزَقــــــُــــــــــونْ
الإثنين مايو 26, 2014 1:47 am من طرف riadh23
» وقال الشافعي وأبو يوسف ومحمد
الإثنين مايو 05, 2014 5:54 am من طرف riadh23
» لعبة كرة الشوارع الرائعه Urban Freestyle Soccer
الجمعة فبراير 14, 2014 12:31 pm من طرف nouradine
» أين أنتم
الخميس يناير 16, 2014 9:58 pm من طرف hichem.la
» ماذا تفعل لو كنت مكانه!!!?
السبت أكتوبر 12, 2013 2:34 am من طرف jabrane20